محاولة اغتيال صحافي في كردستان تستدعي اتخاذ تدابير للحماية
المنظمة
إن مراسلون بلا حدود تدين بأشد العبارات محاولة الاغتيال التي وقع ضحيتها أمانج خليل العامل في أسبوعية روداو في الأول من آب/أغسطس 2008 في منطقة كاني كردة (غرب السليمانية) علماً بأنه أفاد بأن التهديدات الموجهة إليه تعود إلى مقال قد كتبه.
إن مراسلون بلا حدود تدين بأشد العبارات محاولة الاغتيال التي وقع ضحيتها أمانج خليل العامل في أسبوعية روداو في الأول من آب/أغسطس 2008 في منطقة كاني كردة (غرب السليمانية) علماً بأنه أفاد بأن التهديدات الموجهة إليه تعود إلى مقال قد كتبه. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: لا بدّ للسلطات في كردستان من أن تأخذ محاولة القتل التي وقع أمانج خليل ضحيتها بجدية لا سيما أن هذه التهديدات تدل على أنها ترتبط بمهنته. لذا، من الضروري اتخاذ التدابير المناسبة لحمايته كما غيره من الصحافيين المهددين. نجا الصحافي أمانج خليل من محاولة اغتيال على يد رجال مسلّحين مجهولي الهوية كانوا يسيرون في سيارة من نوع أوبل سوداء اللون. وقد أفاد الصحافي بأنه تلقى تهديدات هاتفية من جماعة إسلامية أصولية ويبدو أن هذه التهديدات ترتبط بمقال كتبه حول جماعة أنصار الإسلام وقائد جماعة إسلامية كردية. الجدير بالذكر أن سوران مامه حمه العامل في مجلة ليفين تعرّض للقتل في 21 تموز/يوليو أمام منزله على يد أربعة رجال على متن سيارة. وكان قد تلقى تهديدات أيضاً. تلقى صحافيون آخرون تهديدات شأن مدير مجلة ريغا سوران عمر ونهاد جمي وكرسات عبد الرحمن.
إن مراسلون بلا حدود تدين بأشد العبارات محاولة الاغتيال التي وقع ضحيتها أمانج خليل العامل في أسبوعية روداو في الأول من آب/أغسطس 2008 في منطقة كاني كردة (غرب السليمانية) علماً بأنه أفاد بأن التهديدات الموجهة إليه تعود إلى مقال قد كتبه. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: لا بدّ للسلطات في كردستان من أن تأخذ محاولة القتل التي وقع أمانج خليل ضحيتها بجدية لا سيما أن هذه التهديدات تدل على أنها ترتبط بمهنته. لذا، من الضروري اتخاذ التدابير المناسبة لحمايته كما غيره من الصحافيين المهددين. نجا الصحافي أمانج خليل من محاولة اغتيال على يد رجال مسلّحين مجهولي الهوية كانوا يسيرون في سيارة من نوع أوبل سوداء اللون. وقد أفاد الصحافي بأنه تلقى تهديدات هاتفية من جماعة إسلامية أصولية ويبدو أن هذه التهديدات ترتبط بمقال كتبه حول جماعة أنصار الإسلام وقائد جماعة إسلامية كردية. الجدير بالذكر أن سوران مامه حمه العامل في مجلة ليفين تعرّض للقتل في 21 تموز/يوليو أمام منزله على يد أربعة رجال على متن سيارة. وكان قد تلقى تهديدات أيضاً. تلقى صحافيون آخرون تهديدات شأن مدير مجلة ريغا سوران عمر ونهاد جمي وكرسات عبد الرحمن.
Publié le
Updated on
18.12.2017