سلسلة جرائم : مقتل إعلامي في اعتداء
المنظمة
لاقى المصور تحرير كاظم جواد الموظف في القناة الأمريكية الناطقة باللغة العربية الحرة مصرعه في انفجار عبوة وضعت تحت سيارته يوم الاثنين الواقع فيه 4 تشرين الأول/أكتوبر 2010 في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً قرب جسر الكرمة شرق الفلوجة بينما كان يتوجه إلى عمله.
لاقى المصور تحرير كاظم جواد الموظف في القناة الأمريكية الناطقة باللغة العربية الحرة مصرعه في انفجار عبوة وضعت تحت سيارته يوم الاثنين الواقع فيه 4 تشرين الأول/أكتوبر 2010 في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً قرب جسر الكرمة شرق الفلوجة بينما كان يتوجه إلى عمله. إن مراسلون بلا حدود تدين اغتيال تحرير كاظم جواد وتذكّر بالحاجة إلى تبنّي آلية قانونية لحماية الصحافيين في البلاد في أسرع وقت ممكن. وتطالب المنظمة السلطات بإصدار نتائج التحقيق الذي فتح بغية إجلاء ظروف هذه الجريمة الجديدة. تلي هذه الجريمة الجديدة عدة تفجيرات واعتداءات استهدفت صحافيين وإعلاميين في الأسابيع الأخيرة (لمزيد من المعلومات: http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31860). كانت الحرب الثانية في العراق دموية بالنسبة إلى الصحافيين. وكما أشارت مراسلون بلا حدود في تقرير بعنوان حرب العراق، أفظع مجزرة في تاريخ الصحافة، آذار/مارس 2003 - آب/أغسطس 2010 نشر في 7 أيلول/سبتمبر 2010، لم يتم تحديد المجرمين وإدانتهم إلا في 1 بالمئة فقط من الحالات (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31845). منذ بدء الانسحاب الأمريكي في آب/أغسطس 2010، لا يزال العنف ضد الصحافيين يتواصل في إفلات تام من العقاب.
لاقى المصور تحرير كاظم جواد الموظف في القناة الأمريكية الناطقة باللغة العربية الحرة مصرعه في انفجار عبوة وضعت تحت سيارته يوم الاثنين الواقع فيه 4 تشرين الأول/أكتوبر 2010 في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً قرب جسر الكرمة شرق الفلوجة بينما كان يتوجه إلى عمله. إن مراسلون بلا حدود تدين اغتيال تحرير كاظم جواد وتذكّر بالحاجة إلى تبنّي آلية قانونية لحماية الصحافيين في البلاد في أسرع وقت ممكن. وتطالب المنظمة السلطات بإصدار نتائج التحقيق الذي فتح بغية إجلاء ظروف هذه الجريمة الجديدة. تلي هذه الجريمة الجديدة عدة تفجيرات واعتداءات استهدفت صحافيين وإعلاميين في الأسابيع الأخيرة (لمزيد من المعلومات: http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31860). كانت الحرب الثانية في العراق دموية بالنسبة إلى الصحافيين. وكما أشارت مراسلون بلا حدود في تقرير بعنوان حرب العراق، أفظع مجزرة في تاريخ الصحافة، آذار/مارس 2003 - آب/أغسطس 2010 نشر في 7 أيلول/سبتمبر 2010، لم يتم تحديد المجرمين وإدانتهم إلا في 1 بالمئة فقط من الحالات (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31845). منذ بدء الانسحاب الأمريكي في آب/أغسطس 2010، لا يزال العنف ضد الصحافيين يتواصل في إفلات تام من العقاب.
Publié le
Updated on
18.12.2017