حجب موقع إلكتروني مستقل
المنظمة
تستنكر مراسلون بلا حدود حجب منتدى الحوار الإمارتي http://uaehewar.net/ الذي بات يستحيل ولوجه في الإمارات العربية المتحدة منذ السابع من شباط/فبراير 2010. يعتبر بعض المساهمين في منتدى النقاش هذا أن السلطات تسعى إلى اكتشاف هوية أصحاب هذا الموقع المعروفين بالاسم المستعار مثقفين إماراتيين. وكانت إحدى الصفحات قد حجبت في تشرين الثاني/نوفمبر 2009 لتضمنها مقالة تعالج مسألة الدين (http://www.emarati.katib.org/node/109) ولكنها المرة الأولى التي يتعرّض فيها بأكمله للحجب.
تستنكر مراسلون بلا حدود حجب منتدى الحوار الإمارتي http://uaehewar.net/ الذي بات يستحيل ولوجه في الإمارات العربية المتحدة منذ السابع من شباط/فبراير 2010. يعتبر بعض المساهمين في منتدى النقاش هذا أن السلطات تسعى إلى اكتشاف هوية أصحاب هذا الموقع المعروفين بالاسم المستعار مثقفين إماراتيين. وكانت إحدى الصفحات قد حجبت في تشرين الثاني/نوفمبر 2009 لتضمنها مقالة تعالج مسألة الدين (http://www.emarati.katib.org/node/109) ولكنها المرة الأولى التي يتعرّض فيها بأكمله للحجب. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة التي تطالب برفع الحجب الفوري عن الموقع: إن هذا الإجراء الرقابي يهدف إلى إسكات أكثر الأصوات استقلالية في الإمارات. وبهذا، تظهر السلطات عدم تقبّلها لمساحة النقاش الحرة التي يمثلها الإنترنت. إن أي محاولة اتصال بالموقع تظهر صفحة تتضمن الرسالة غير متوفر حالياً. ورداً على مطالب أعضاء الموقع، أعادت هيئة تنظيم الاتصالات في وقت متأخر وبشكل غامض الكرة إلى ملعب شركتي الاتصالات اتصالات ودو. أما مستضيف الموقع (هوست روكت) المتواجد في الولايات المتحدة فأكّد لمراسلون بلا حدود أن أي مشكلة تقنية لم تطرأ ليتعذّر ولوج الموقع في الإمارات العربية المتحدة فيما يبقى شغّالاً في سائر العالم. إن منتدى الحوار الإماراتي مشهور بمعالجته قضايا حقوق الإنسان ولا سيما حرية المعتقد والتعبير والحقوق المدنية والسياسية واستقلالية القضاء ومختلف أشكال التمييز العنصري. وهي مواضيع قلّما تتم مناقشتها في وسائل الإعلام.
تستنكر مراسلون بلا حدود حجب منتدى الحوار الإمارتي http://uaehewar.net/ الذي بات يستحيل ولوجه في الإمارات العربية المتحدة منذ السابع من شباط/فبراير 2010. يعتبر بعض المساهمين في منتدى النقاش هذا أن السلطات تسعى إلى اكتشاف هوية أصحاب هذا الموقع المعروفين بالاسم المستعار مثقفين إماراتيين. وكانت إحدى الصفحات قد حجبت في تشرين الثاني/نوفمبر 2009 لتضمنها مقالة تعالج مسألة الدين (http://www.emarati.katib.org/node/109) ولكنها المرة الأولى التي يتعرّض فيها بأكمله للحجب. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة التي تطالب برفع الحجب الفوري عن الموقع: إن هذا الإجراء الرقابي يهدف إلى إسكات أكثر الأصوات استقلالية في الإمارات. وبهذا، تظهر السلطات عدم تقبّلها لمساحة النقاش الحرة التي يمثلها الإنترنت. إن أي محاولة اتصال بالموقع تظهر صفحة تتضمن الرسالة غير متوفر حالياً. ورداً على مطالب أعضاء الموقع، أعادت هيئة تنظيم الاتصالات في وقت متأخر وبشكل غامض الكرة إلى ملعب شركتي الاتصالات اتصالات ودو. أما مستضيف الموقع (هوست روكت) المتواجد في الولايات المتحدة فأكّد لمراسلون بلا حدود أن أي مشكلة تقنية لم تطرأ ليتعذّر ولوج الموقع في الإمارات العربية المتحدة فيما يبقى شغّالاً في سائر العالم. إن منتدى الحوار الإماراتي مشهور بمعالجته قضايا حقوق الإنسان ولا سيما حرية المعتقد والتعبير والحقوق المدنية والسياسية واستقلالية القضاء ومختلف أشكال التمييز العنصري. وهي مواضيع قلّما تتم مناقشتها في وسائل الإعلام.
Publié le
Updated on
18.12.2017