تصفية صحافي في أحد شوارع كركوك
المنظمة
تستنكر مراسلون بلا حدود بأشد العبارات عملية الاغتيال التي أودت بحياة مراسل وكالة العين المحلية ديار عباس أحمد في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر 2008 في كركوك (على بعد 255 كلم شمال بغداد) على يد رجال مجهولين تمكنوا من اللوذ بالفرار.
تستنكر مراسلون بلا حدود بأشد العبارات عملية الاغتيال التي أودت بحياة مراسل وكالة العين المحلية ديار عباس أحمد في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر 2008 في كركوك (على بعد 255 كلم شمال بغداد) على يد رجال مجهولين تمكنوا من اللوذ بالفرار. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: إن أسرة هذا الصحافي وأصدقاءه يبكون ضحية جديدة من ضحايا مطاردة الإنسان التي تدمي العراق. فإن ديار عباس أحمد هو المحترف الإعلامي الـ 222 الذي يلاقي حتفه في البلاد منذ آذار/مارس 2003. وأي انتصار سياسي أو روحي قد يتأمّله من يحمل ذنب جرائم بهذا القدر من الفظاعة؟ في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر 2008، أقدم رجال مجهولو الهوية على إطلاق النيران على ديار عباس أحمد بالقرب من فندق يقع وسط مدينة كركوك. ولكن الشرطة المحلية أفادت بأن المجرمين قد لاذوا بالفرار. الجدير بالذكر أن هذا الصحافي البالغ 28 سنة من العمر كان يعمل في وكالة العين الخاصة كما كان ممثلاً لجمعية الفنانين في المدينة.
تستنكر مراسلون بلا حدود بأشد العبارات عملية الاغتيال التي أودت بحياة مراسل وكالة العين المحلية ديار عباس أحمد في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر 2008 في كركوك (على بعد 255 كلم شمال بغداد) على يد رجال مجهولين تمكنوا من اللوذ بالفرار. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: إن أسرة هذا الصحافي وأصدقاءه يبكون ضحية جديدة من ضحايا مطاردة الإنسان التي تدمي العراق. فإن ديار عباس أحمد هو المحترف الإعلامي الـ 222 الذي يلاقي حتفه في البلاد منذ آذار/مارس 2003. وأي انتصار سياسي أو روحي قد يتأمّله من يحمل ذنب جرائم بهذا القدر من الفظاعة؟ في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر 2008، أقدم رجال مجهولو الهوية على إطلاق النيران على ديار عباس أحمد بالقرب من فندق يقع وسط مدينة كركوك. ولكن الشرطة المحلية أفادت بأن المجرمين قد لاذوا بالفرار. الجدير بالذكر أن هذا الصحافي البالغ 28 سنة من العمر كان يعمل في وكالة العين الخاصة كما كان ممثلاً لجمعية الفنانين في المدينة.
Publié le
Updated on
18.12.2017