الارتياح لدى الإعلان عن الإفراج عن خايمي رازوري
المنظمة
تعبّر مراسلون بلا حدود عن ارتياحها للإفراج عن المصوّر البيروفي العامل في وكالة الصحافة الفرنسية فرانس برس خايمي رازوري في 7 كانون الثاني/يناير 2007 في غزة إثر اختطافه لمدة أسبوع من أمام مقر الوكالة وسط المدينة.
تعبّر مراسلون بلا حدود عن ارتياحها للإفراج عن المصوّر البيروفي العامل في وكالة الصحافة الفرنسية فرانس برس خايمي رازوري في 7 كانون الثاني/يناير 2007 في غزة إثر اختطافه لمدة أسبوع من أمام مقر الوكالة وسط المدينة. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: نعبّر عن بالغ ارتياحنا لهذا الخبر. ولكننا نطالب السلطات بإحالة الخاطفين إلى القضاء. فهذا هو الشرط الوحيد الكفيل بوضح حد نهائي لعمليات اختطاف الصحافيين هذه لا سيما أنه لم تتم ملاحقة أي من خاطفي الصحافيين الستة في قطاع غزة في العام 2006. ومن شأن البقاء على وضع الإفلات الأمني هذا أن يعرّض صحافيين أجانب آخرين لخطر اختطافهم. وفقاً للمعلومات التي تمكّنت مراسلون بلا حدود من استقائها، استقبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس المصوّر خايمي رازوري فور إطلاق سراحه. وكان من المفترض عقد مؤتمر صحافي في مقر الرئاسة علماً بأن هوية الخاطفين لا تزال مجهولة. وقد أفاد المصوّر بما يلي: أنا بحال جيدة. فقد عاملني الخاطفون جيداً وقدّموا لي الطعام. إنني سعيد باستعادة حريتي. وأشكر كل الذين عملوا في سبيل إطلاق سراحي. تعرّض خايمي رازوري للاختطاف في الأول من كانون الثاني/يناير 2007 في غزة على يد أربعة رجال مسلّحين فيما كان عائداً إلى مكتب وكالة الصحافة الفرنسية فرانس برس برفقة سائق ومترجم.
تعبّر مراسلون بلا حدود عن ارتياحها للإفراج عن المصوّر البيروفي العامل في وكالة الصحافة الفرنسية فرانس برس خايمي رازوري في 7 كانون الثاني/يناير 2007 في غزة إثر اختطافه لمدة أسبوع من أمام مقر الوكالة وسط المدينة. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: نعبّر عن بالغ ارتياحنا لهذا الخبر. ولكننا نطالب السلطات بإحالة الخاطفين إلى القضاء. فهذا هو الشرط الوحيد الكفيل بوضح حد نهائي لعمليات اختطاف الصحافيين هذه لا سيما أنه لم تتم ملاحقة أي من خاطفي الصحافيين الستة في قطاع غزة في العام 2006. ومن شأن البقاء على وضع الإفلات الأمني هذا أن يعرّض صحافيين أجانب آخرين لخطر اختطافهم. وفقاً للمعلومات التي تمكّنت مراسلون بلا حدود من استقائها، استقبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس المصوّر خايمي رازوري فور إطلاق سراحه. وكان من المفترض عقد مؤتمر صحافي في مقر الرئاسة علماً بأن هوية الخاطفين لا تزال مجهولة. وقد أفاد المصوّر بما يلي: أنا بحال جيدة. فقد عاملني الخاطفون جيداً وقدّموا لي الطعام. إنني سعيد باستعادة حريتي. وأشكر كل الذين عملوا في سبيل إطلاق سراحي. تعرّض خايمي رازوري للاختطاف في الأول من كانون الثاني/يناير 2007 في غزة على يد أربعة رجال مسلّحين فيما كان عائداً إلى مكتب وكالة الصحافة الفرنسية فرانس برس برفقة سائق ومترجم.
Publié le
Updated on
18.12.2017