الإفراج عن محمد أركو بعد 3 أسابيع من الاحتجاز بلا وجه اتهام منطقي
المنظمة
تبلّغت مراسلون بلا حدود بالإفراج في 2 حزيران/يونيو عن عن الصحافي محمد أركو علي أديبو العامل في راديو السودان والمحتجز لمدة ثلاثة أسابيع في ظروف قاسية للغاية. وكان قد اعتقل في 11 أيار/مايو في واو في ولاية غرب بحر الغزال واتهم بالتقاط صور بلا تصريح من الحكومة ونقل الصحافي إلى جوبا في 24 أيار/مايو. عاد الصحافي في الأمس إلى نيروبي في كينيا.
لا يسع المنظمة إلا أن تعرب عن ارتياحها لإطلاق سراح الصحافي ولكنها تدين بشدة اعتقاله. ولا بدّ من الإشارة إلى أن الانتهاكات الأخيرة المرتكبة ضد الصحافة تقضي على أي أمل في رؤية هذا البلد، قبيل شهر واحد من استقلاله، يحوّل حرية التعبير إلى مبدأ من مبادئه التأسيسية.
تبلّغت مراسلون بلا حدود بالإفراج في 2 حزيران/يونيو عن عن الصحافي محمد أركو علي أديبو العامل في راديو السودان والمحتجز لمدة ثلاثة أسابيع في ظروف قاسية للغاية. وكان قد اعتقل في 11 أيار/مايو في واو في ولاية غرب بحر الغزال واتهم بالتقاط صور بلا تصريح من الحكومة ونقل الصحافي إلى جوبا في 24 أيار/مايو. عاد الصحافي في الأمس إلى نيروبي في كينيا. لا يسع المنظمة إلا أن تعرب عن ارتياحها لإطلاق سراح الصحافي ولكنها تدين بشدة اعتقاله. ولا بدّ من الإشارة إلى أن الانتهاكات الأخيرة المرتكبة ضد الصحافة تقضي على أي أمل في رؤية هذا البلد، قبيل شهر واحد من استقلاله، يحوّل حرية التعبير إلى مبدأ من مبادئه التأسيسية. ------------ 27.05.2011 مروّع لحرية الصحافة في الجنوب ومشاكل متكررة في الشمال إن مراسلون بلا حدود القلقة إزاء التطورات الأخيرة التي شهدتها حرية الصحافة في جنوب السودان فيما تستعد البلاد لتصبح مستقلة رسمياً في تموز/يوليو المقبل، توجه نداء إلى رئيس جنوب السودان سالفاكير ميارديت للمطالبة بالإفراج الفوري عن الصحافي في دارفور محمد أركو. فقد ألقت قوات الأمن في جنوب السودان (الجيش الشعبي لتحرير السودان) القبض على هذا الصحافي العامل في خدمة راديو السودان في 11 أيار/مايو 2001 في واو (جنوب السودان) لالتقاطه صوراً من دون إذن من الحكومة في منطقة غير عسكرية. وقد تم نقله يوم الثلاثاء الواقع فيه 24 أيار/مايو إلى جوبا، عاصمة جنوب السودان. وفقاً لمصادر اتصلت بها منظمة مراسلون بلا حدود، يزعم أن الصحافي تعرّض للتعذيب الجسدي والنفسي.
تبلّغت مراسلون بلا حدود بالإفراج في 2 حزيران/يونيو عن عن الصحافي محمد أركو علي أديبو العامل في راديو السودان والمحتجز لمدة ثلاثة أسابيع في ظروف قاسية للغاية. وكان قد اعتقل في 11 أيار/مايو في واو في ولاية غرب بحر الغزال واتهم بالتقاط صور بلا تصريح من الحكومة ونقل الصحافي إلى جوبا في 24 أيار/مايو. عاد الصحافي في الأمس إلى نيروبي في كينيا. لا يسع المنظمة إلا أن تعرب عن ارتياحها لإطلاق سراح الصحافي ولكنها تدين بشدة اعتقاله. ولا بدّ من الإشارة إلى أن الانتهاكات الأخيرة المرتكبة ضد الصحافة تقضي على أي أمل في رؤية هذا البلد، قبيل شهر واحد من استقلاله، يحوّل حرية التعبير إلى مبدأ من مبادئه التأسيسية. ------------ 27.05.2011 مروّع لحرية الصحافة في الجنوب ومشاكل متكررة في الشمال إن مراسلون بلا حدود القلقة إزاء التطورات الأخيرة التي شهدتها حرية الصحافة في جنوب السودان فيما تستعد البلاد لتصبح مستقلة رسمياً في تموز/يوليو المقبل، توجه نداء إلى رئيس جنوب السودان سالفاكير ميارديت للمطالبة بالإفراج الفوري عن الصحافي في دارفور محمد أركو. فقد ألقت قوات الأمن في جنوب السودان (الجيش الشعبي لتحرير السودان) القبض على هذا الصحافي العامل في خدمة راديو السودان في 11 أيار/مايو 2001 في واو (جنوب السودان) لالتقاطه صوراً من دون إذن من الحكومة في منطقة غير عسكرية. وقد تم نقله يوم الثلاثاء الواقع فيه 24 أيار/مايو إلى جوبا، عاصمة جنوب السودان. وفقاً لمصادر اتصلت بها منظمة مراسلون بلا حدود، يزعم أن الصحافي تعرّض للتعذيب الجسدي والنفسي.
Publié le
Updated on
18.12.2017