الإفراج عن فؤاد راشد
المنظمة
ترحّب مراسلون بلا حدود بالإفراج في 21 كانون الثاني/يناير عن الصحافي فؤاد راشد العامل في صحيفة 26 سبتمبر ومؤسس موقع المكلا برس الإخباري المحتجز منذ العاشر من كانون الثاني/يناير الماضي لدى مديرية أمن المكله.
ترحّب مراسلون بلا حدود بالإفراج في 21 كانون الثاني/يناير عن الصحافي فؤاد راشد العامل في صحيفة 26 سبتمبر ومؤسس موقع المكلا برس الإخباري المحتجز منذ العاشر من كانون الثاني/يناير الماضي لدى مديرية أمن المكلا. إلا أن المنظمة تدين تعسفية التوقيف واحتجاز الصحافي الذي ألقي القبض عليه وسط الشارع. وكان فؤاد راشد قد تعرّض للتوقيف في أيار/مايو 2009 (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31457) قبل أن يفرج عنه بعد عام (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31780) من دون أن يصدر أي حكم بحقه بناء على قرار وزير العدل. ---------------- 12.01.2011 الاعتقال التعسفي لصحافي في جنوب البلاد تدين مراسلون بلا حدود بأشد العبارات الاعتقال التعسفي الذي تمّ في صباح 10 كانون الثاني/يناير 2011 بحق الصحافي فؤاد راشد في المكلا، عاصمة محافظة حضرموت الإقليمية (500 كلم شرق صنعاء) وتدعو إلى الإفراج الفوري عنه. بعد أن تم توقيف الصحافي في الشارع، نقل إلى مديرية الأمن في المكلا. ووفقاً للمعلومات التي تمكّنت المنظمة من استقائها، كان رئيس نقابة الصحافيين في العاصمة الإقليمية قد التقى به لمدة ساعتين تقريباً ليلة اعتقاله. إن فؤاد راشد المولود في العام 1970 ومساعد رئيس التحرير السابق لجريدة المسلة والمحرر في صحيفة 26 سبتمبر قد أسس مؤخراً موقعاً إخبارياً باللغة العربية يعرف بالمكلا برس الذي يترأس تحريره. ويعالج هذا الموقع الحركة الاحتجاجية التي تعصف بجنوب البلاد في الوقت الحالي. لقد ألقي القبض على الصحافي في 4 أيار/مايو 2009 () قبل أن يطلق سراحه في 26 أيار/مايو 2010 (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31780) من دون محاكمة بناء على قرار صادر عن وزير العدل. تذكّر مراسلون بلا حدود بأن الصحافي عبد الإله حيدر شائع الموقوف في 16 آب/أغسطس 2010 لا يزال رهن الاعتقال والاحتجاز في حبس انفرادي لدى أجهزة الاستخبارات في صنعاء. وفي الجلسات الأخيرة من محاكمته، رفض غير مرة المثول أمام المحكمة المختصة بشؤون أمن الدولة. فإنه يعترض على شرعية هذه المحكمة ويطالب بذكر المسؤولين عن حالتي توقيفه في 11 تموز/يوليو و16 آب/أغسطس 2010 (الموصوفتين بحالتي إخفاء قسري) أمام القضاء. ومن المرتقب أن تعقد الجلسة المقبلة في 18 كانون الثاني/يناير المقبل (لمزيد من المعلومات: http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31903).
ترحّب مراسلون بلا حدود بالإفراج في 21 كانون الثاني/يناير عن الصحافي فؤاد راشد العامل في صحيفة 26 سبتمبر ومؤسس موقع المكلا برس الإخباري المحتجز منذ العاشر من كانون الثاني/يناير الماضي لدى مديرية أمن المكلا. إلا أن المنظمة تدين تعسفية التوقيف واحتجاز الصحافي الذي ألقي القبض عليه وسط الشارع. وكان فؤاد راشد قد تعرّض للتوقيف في أيار/مايو 2009 (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31457) قبل أن يفرج عنه بعد عام (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31780) من دون أن يصدر أي حكم بحقه بناء على قرار وزير العدل. ---------------- 12.01.2011 الاعتقال التعسفي لصحافي في جنوب البلاد تدين مراسلون بلا حدود بأشد العبارات الاعتقال التعسفي الذي تمّ في صباح 10 كانون الثاني/يناير 2011 بحق الصحافي فؤاد راشد في المكلا، عاصمة محافظة حضرموت الإقليمية (500 كلم شرق صنعاء) وتدعو إلى الإفراج الفوري عنه. بعد أن تم توقيف الصحافي في الشارع، نقل إلى مديرية الأمن في المكلا. ووفقاً للمعلومات التي تمكّنت المنظمة من استقائها، كان رئيس نقابة الصحافيين في العاصمة الإقليمية قد التقى به لمدة ساعتين تقريباً ليلة اعتقاله. إن فؤاد راشد المولود في العام 1970 ومساعد رئيس التحرير السابق لجريدة المسلة والمحرر في صحيفة 26 سبتمبر قد أسس مؤخراً موقعاً إخبارياً باللغة العربية يعرف بالمكلا برس الذي يترأس تحريره. ويعالج هذا الموقع الحركة الاحتجاجية التي تعصف بجنوب البلاد في الوقت الحالي. لقد ألقي القبض على الصحافي في 4 أيار/مايو 2009 () قبل أن يطلق سراحه في 26 أيار/مايو 2010 (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31780) من دون محاكمة بناء على قرار صادر عن وزير العدل. تذكّر مراسلون بلا حدود بأن الصحافي عبد الإله حيدر شائع الموقوف في 16 آب/أغسطس 2010 لا يزال رهن الاعتقال والاحتجاز في حبس انفرادي لدى أجهزة الاستخبارات في صنعاء. وفي الجلسات الأخيرة من محاكمته، رفض غير مرة المثول أمام المحكمة المختصة بشؤون أمن الدولة. فإنه يعترض على شرعية هذه المحكمة ويطالب بذكر المسؤولين عن حالتي توقيفه في 11 تموز/يوليو و16 آب/أغسطس 2010 (الموصوفتين بحالتي إخفاء قسري) أمام القضاء. ومن المرتقب أن تعقد الجلسة المقبلة في 18 كانون الثاني/يناير المقبل (لمزيد من المعلومات: http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=31903).
Publié le
Updated on
18.12.2017