الإفراج عن صحافي مختطف
المنظمة
يوم الجمعة الواقع فيه 26 شباط/فبراير 2010، تم الإفراج عن حسام داود لازم إثر تسديد فدية تبلغ 20000 دولار (14600 يورو). وكان أربعة رجال مسلّحين بلباس مدني قد أقدموا على اختطاف الصحافي في 17 شباط/فبراير 2010 في كركوك. ولكنه لم يكشف عن هوية خاطفيه.
يوم الجمعة الواقع فيه 26 شباط/فبراير 2010، تم الإفراج عن حسام داود لازم إثر تسديد فدية تبلغ 20000 دولار (14600 يورو). وكان أربعة رجال مسلّحين بلباس مدني قد أقدموا على اختطاف الصحافي في 17 شباط/فبراير 2010 في كركوك. ولكنه لم يكشف عن هوية خاطفيه. ----- 18.02.10 اختطاف صحافي تعبّر مراسلون بلا حدود عن بالغ قلقها إزاء مصير الصحافي العراقي حسام داود لازم المختطف في كركوك وتطالب السلطات ببذل قصارها لإيجاده سالماً معافى. تعرّض الصحافي للاختطاف في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر السابع عشر من شباط/فبراير (بالتوقيت المحلي) في كركوك (الواقعة على بعد 255 كلم شمال بغداد) أمام منزله في حي نصر (شرق المدينة) على يد أربعة رجال مسلّحين بلباس مدني. إن حسام داود لازم البالغ 22 سنة من العمر يعمل في فضائية العهد وصحيفة النصر التابعتين للتيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر. أبلغ شقيق الصحافي وكالة الصحافة الفرنسية بأن حسام أرسل إليه رسالة نصية قصيرة على هاتفه مفادها أنه تعرّض للاختطاف ولكنه يجهل المسؤولين مضيفاً أن الأسرة سارعت إلى تبليغ القوى الأمنية لتفتح تحقيقاً في القضية. لا تزال المنظمة تجهل ما إذا كانت عملية الاختطاف ترتبط بنشاطات الصحافي المهنية أو بمسائل سياسية أو مذهبية أو دنيئة. تجدر الإشارة إلى أن أعمال العنف المرتكبة ضد الصحافيين تزداد قبيل الانتخابات التشريعية المرتقبة في آذار/مارس.
يوم الجمعة الواقع فيه 26 شباط/فبراير 2010، تم الإفراج عن حسام داود لازم إثر تسديد فدية تبلغ 20000 دولار (14600 يورو). وكان أربعة رجال مسلّحين بلباس مدني قد أقدموا على اختطاف الصحافي في 17 شباط/فبراير 2010 في كركوك. ولكنه لم يكشف عن هوية خاطفيه. ----- 18.02.10 اختطاف صحافي تعبّر مراسلون بلا حدود عن بالغ قلقها إزاء مصير الصحافي العراقي حسام داود لازم المختطف في كركوك وتطالب السلطات ببذل قصارها لإيجاده سالماً معافى. تعرّض الصحافي للاختطاف في تمام الساعة الواحدة من بعد ظهر السابع عشر من شباط/فبراير (بالتوقيت المحلي) في كركوك (الواقعة على بعد 255 كلم شمال بغداد) أمام منزله في حي نصر (شرق المدينة) على يد أربعة رجال مسلّحين بلباس مدني. إن حسام داود لازم البالغ 22 سنة من العمر يعمل في فضائية العهد وصحيفة النصر التابعتين للتيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر. أبلغ شقيق الصحافي وكالة الصحافة الفرنسية بأن حسام أرسل إليه رسالة نصية قصيرة على هاتفه مفادها أنه تعرّض للاختطاف ولكنه يجهل المسؤولين مضيفاً أن الأسرة سارعت إلى تبليغ القوى الأمنية لتفتح تحقيقاً في القضية. لا تزال المنظمة تجهل ما إذا كانت عملية الاختطاف ترتبط بنشاطات الصحافي المهنية أو بمسائل سياسية أو مذهبية أو دنيئة. تجدر الإشارة إلى أن أعمال العنف المرتكبة ضد الصحافيين تزداد قبيل الانتخابات التشريعية المرتقبة في آذار/مارس.
Publié le
Updated on
18.12.2017